RSS
Welcome to my blog, hope you enjoy reading :)

الجمعة، 12 نوفمبر 2010

سعاد حسنى soad hosny


هى الساحره الصغيره والزوجه التانيه والسفيره عزيزه و فتاة الإستعراض والمتوحشه وطبعا زوزو

كانت من ضمن أفراد عائلة زيزي ، وكانت الأخت فى السبع بنات ، كانت دايما صغيره على الحب مع إنها خلت عمر الشريف يعمل إشاعه فى بورسعيد عشان تحبه ، وماكنش هو بس اللى بيحبها لا ده كان فى 3 بيحبوها ،
فضلت تدور على حبها الضائع لحد ما قابلت عريسها فى موعد على العشاء فى البرج ، وكانت مسمياه جناب السفير وجالها جواب منه بيقول انه سيصل غدا ، وكانت أميره فى حبها ليه وكانت حكاية جوازهم عجيبه لأنهم اتجوزوا على الطريقه الحديثه فكان فعلا أصعب جواز وفى ليلة الزفاف العريس عمل جريمه ضاحكه ، وكانت حاسه إنه غريب فى بيتها ووقعت هى فى بئر الحرمان وفضلت تسأل أين عقلى ؟ لحد ما قبلت الراعى وختمت معاه مسيرتها ،


كانت شفيقه مع متولى
وكانت نعيمه مع حسن
كانت (هى ) مع ( هو )

كانت : سعاد حسنى

الاثنين، 4 أكتوبر 2010

زبيده ثروت


زبيدة ثروت صاحبة العيون السحرية هي ممثلة "مصرية" مولودة فى الأسكندريه لأب يعمل فى البحر ، أختارتها مجله الكواكب عام 1955 كأجمل فتاة فى الشرق ، وأقنع الممثل المصري يحيى شاهين والدها اللواء أحمد ثروت بأن تعمل أبنته فى السينما ، فقامت ببطولات عديدة . فى عام 1961 تزوجت من المخرج أحمد فرحات وأعتزلت السينما لعدة سنوات ، حصلت أثناء هذة الفترة على ليسانس الحقوق ، وأنجبت أربع بنات هن ريم 1962 رشا 1964 مها 1965 قسمت 1967 ، أنفصلت عن زوجها لكى تعود الى السينما المصريه والبنانيه والسوريه ، وعملت فى المسرح ، تزوجت خمس مرات ، الظابط البحرى إيهاب الغراوى ، ومن المهندس ولاء اسماعيل ، والممثل عمرو ناجى ، والكوافير اللبنانى نعيم ، قبل أن تعتزل ، من مسرحيتها " 20 فرخه وديك " أعتمدت على جمالها البرئ وجسدت شخصيات رومنسيه عديدة يمكن مشاهدتها فى أحسن حالاتها فى " عاشت للحب " ،" ويوم من عمرى " .

الاثنين، 26 يوليو 2010

ساميه جمال


سامية جمال (22 فبراير 1924 - 1 ديسمبر 1994), اسمها الحقيقى زينب خليل إبراهيم محفوظ. وهي فنانة مصرية، راقصة شرقية وممثلة.

ولدت يوم 22 فبراير العام 1922 في بنى سويف جنوب القاهرة، ظهرت في أواخر الأربعينات من القرن العشرين وعرفت باسم سامية جمال. حيث بدأت حياتها الفنية مع فرقة بديعه مصابني حيث كانت تشارك في التابلوهات الراقصة الجماعية، وفي عام 1943فريد الأطرش في عدة أفلام وقدّمت على أغنياته أحلى رقصاتها وأشهرها من خلال سته أفلام شهيرة. بدأت بالعمل في مجال السينما حيث شكّلت ثنائياً ناجحاً مع الفنّان

ذكر بعض الصحف في ذلك الوقت إشاعات كثيرة عن وجود قصة حب كبيرة جمعت بين النجمين الكبيرين في تلك الفترة ولكن إصرار فريد الأطرش على عدم الزواج وضع حداً لهذه العلاقة، وتزوّجت سامية جمال بعدها من النجم رشدي أباظة في أواخر الخمسينيات بينما ظلّ فريد الأطرش بلا زواج حتى وفاته. كما كان هناك لسامية جمال زواج آخر في بداية حياتها الفنية من شاب أمريكي يدعى عبد الله كينج. في أوائل السبعينيات اعتزلت الفنانة سامية جمال الأضواء والفنّ ثم عادت مرة أخرى للرقص في منتصف الثمانينات ولكنها سرعان ماعاودت الإعتزال مرة أخرى حتى وفاتها في بدايه شهر نوفمبر عام 1994.

عملت ساميه جمال من خلال ممارستها للرقص الشرقي لسنوات طويلة على تطوير أسلوب خاص بها، حيث تميز رقصها بالمزج بين الرقص الشرقي والرقصات الغربية، كما ركّزت سامية جمال في رقصها، على تقديم حالة من الإنبهار للمتفرج من خلال الملابس والموسيقى والإضاءة والتابلوهات الراقصة التي تشكلها صغار الراقصات في الخلفية، ومن الجدير بالذكر أن سامية جمال قد كوّنت في الرقص الشرقي اتجاهاً فنياً مضاداً لاتجاه الراقصة الشهيرة تحية كاريوكا. ففي حين اعتمدت سامية على المزج بين الرقص الشرقي والغربي اتخذت تحية اتجاه الرقصات الشرقية والمصرية القديمة والتنويع على الحركات القديمة وتقديمها بشكل أكثر حداثة.

الأحد، 6 يونيو 2010

صلاح قابيل


صلاح قابيل, (27 يونيو 1931 - 3 ديسمبر 1992 [1])، ممثل مصري راحل، ولد في في قرية نوسا الغيط هي إحدى قرى مركز أجا محافظة الدقهلية. وانتقات عائلته للعيش في القاهرة وفيها أكمل دراسته الثانوية. 
التحق بكلية الحقوق في القاهرة إلا أنه كان مولعا بالتمثيل مما دفعه لترك دراسة الحقوق والتحق بمعهد الفنون المسرحية، ومن هنا كانت بدايته الفنية. بعد تخرجه من معهد الفنون التحق بفرقة مسرح التلفزيون المصري التي قدم معها مسرحية "شيء في صدري" و"اللص والكلاب" و"ليلة عاصفه جداً". تميز عمله بالتعددية ولم يتخصص، فقام بدور المعلم والضابط والمجرم والرجل الطيب والفلاح والسياسي ورجل الأعمال والنصاب والشرير. توفي عام 1992 ويقال انه دفن وهو على قيد الحياة بعد ما اخرج من المستشفى على انه قد فارق الحياة ولكن بعد ثلاثة ايام من دفنه وجده حارس المقبره متوفي بجانب قبره. 
الفنان صلاح قابيل من مواليد قريه العزيزيه بمركز منيا القمح فى 27 يونيو من عام 1937 و لكنه انتقل مع اسرته إلى القاهره ليلتحق هناك بكليه الحقوق ..
إلا ان عشقه للتمثيل دفعه لترك الحقوق الالتحاق بمعهد الفنون المسرحيه و من هنا كانت بدايته الفنيه التى استطاع ان يثبت خلالها انه فنان قدير يمكنه اداء جميع الادوار بصدق و اقناع بدءا من التراجيدى ووصولا للكوميدى ..
بعد التخرج من معهد الفنون التحق صلاح قابيل بفرقه مسرح التليفزيون الذى قدم معها مسرحيه ( شىء فى صدرى) و ( اللص و الكلاب) و ( ليله عاصفه جدا) ..
كما نجح قابيل فى الخروج دائره التخصص و قام باداء جميع الشخصيات منها المعلم و الضابط و الفلاح و المجرم و السياسى و رجل الاعمال و النصاب و توزع ادائه بين السينما و المسرح و التليفزيون الذى قدم له عده اعمال ناجحه نذكر منها ( بكيزه و زغلول) و( ليالى الحلميه) و ( الدموع فى عيون وقحه) و غيرها كثيرا ..
اما بالنسبه للسينما فكانت البدايه مع فيلم ( زقاق المدق) عام 1963 الذى شهد اول ظهور له على الشاشه الفضيه و تلاه بعد ذلك بعده افلام منها ( بين القصرين) عام 1964 و ( نحن لا نزرع الشوك) عام 1970 و ( دائره الانتقام) عام 1976 و (ليله القبض على فاطمه) عام 1984 و ( غرام الافاعى) عام 1988 و ( الارهاب) عام 1989 و ( العقرب) عام 1990 و ( امرأه ايله للسقوط) عام 1993 و اخر افلامه ( القلب و ما يعشق) عام 1996 ..
و يذكر ان الفنان صلاح قابيل له فى رصيد السينما المصريه حوالى 72 فيلما و هو شقيق الملحن و الصحفى محمد قابيل الذى تم الاستعانه به لاستكمال دوره فى اخر اعماله التليفزيونيه قبل وفاته فى 4 فبراير عام 1992  
وفي صلاح قابيل وهو مريض بالقلب ، وبمجرد توقف القلب عن العمل حسبوه ميت ، والميت عندما يموت ليس بمجرد توقف قلبه بل بتوقف دماغه عن العمل فلو مات الدماغ مات الإنسان وليس لو مات القلب مات الإنسان ــ حقيقة علمية ــ فإن آخر نقطة تموت في جسم الإنسان هو ذماغه .
عندما توقف قلب صلاح قابيل عن العمل حسبوه أهله ميت ، فقد توفاه الله ولم يموته فمعنى الوفاة هو غير معنى الموت ، فالوفاة هو أن يتوقف قلب الإنسان عن العمل ، والموت هو أن يتوقف دماغ الإنسان عن العمل ، والروح لا تخرج من جسم الإنسان إلاّ بمجرد توقف الدماغ عن العمل .

قصة حقيقية عن صلاح قابيل في آخر يوم بحياته " ليلة رعب "

عندما توقف قلب صلاح قابيل عن العمل حسبوه أهله ميت فدفنوه ، وبعد أن ذهبوا وفجأة فتح صلاح قابيل عيناه ورجع قلبه إلى العمل ، ورآى كل الذي حوله ظلام دامس ولا يوجد ولا بصيص ضوء وأحس بصعوبة في التنفس ، ولاحظ بأنه بداخل القبر وحاول الخروج ولم يستطع لأن الحجاة فوقه وحاول أن يصرخ لكي أحد يسمعه حتى ولو كان الحارس ، فلم يسمعه أحد إلاّ الحارس فخاف أن هناك أشباح أو هذا ربما عذاب القبر فابتعد عن القبر من الخوف ، وفي الصباح اليوم التالي رأوا جثته خارج قبره وقد فارق الحياة ، فقد نجح صلاح قابيل في إزالة الحجارة عن قبره ولكن فقد آخر نقطة أكسجين داخل جسمه ، وبمجرد أن فتح قبره مات على الفور بجانب قبره لأنه لم يستطع أن يتنفس فلم يحصل على الفرصة بأن يتنفس ، وفي هذه اللحظة مات بالفعل لأن عقله توقف عن العمل .

السبت، 5 يونيو 2010

كاميليا ( ليليان فيكتور كوهين )


تتخلل حياة الوسط الفني الكثير من المشاكل والإشاعات ضدهم لهدف التشهير ومن يدفع ضريبة الشهرة هو الفنان نفسه، أضواء مليئة بالمخاطر وهل تستحق الشهرة كل هذي العقبات والمشاكل التي وصل بعضها للتهديد بالقتل.. فقد نجا بعض الفنانين من القتل لكن البعض وقع التهديد المسبق لهم وانتهى بهم المطاف وسجلت قضيته ضد مجهول.
ومن الحوادث الشهيرة واقعة النجم (أحمد سالم) الذي تزوج من الممثلة (كاميليا) وبسبب الشك والغيرة حاول قتلها بالرصاص لكن الممثلة الشابة نجت من الموت بأعجوبة..



وبعد أيام قليلة لقيت الممثلة حتفها في حادث احتراق طائرة غامض، عند نهاية شهرأغسطس سنة 1950 بفعل المخابرات الإسرائيلية،

ولدت الفنانة كاميليا في 13-12-1929 و اسمها الحقيقي ليليان فيكتور كوهين ولدت في الإسكندرية وأكتشفها أحمد سالم والذي تزوجها بعدئذ.
عملت كاميليا في المسرح ماتت في حادث طائرة في 31-8-1950

من أعمال الفنانة كاميليا


1947 القناع الأحمر – الكل يغنى
1948 فتنة – الروح و الجسد – خيال امرأة – ولدى
1949 نص الليل – أرواح هائمة – القاتلة – الستات كده – صاحبة الملاليم – شارع البهلوان
1950 العقل زينة – امرأة من نار – قمر 14 – الطريق إلى القاهرة - المليونير – آخر كدبة – بابا عريس
كانت كاميليا مصابة بمرض جعل من الصعب عليها أن تعايش رجلا حسب المعلومات التي نقلها طبيب أمراض نساء مصري.
وقيل إن كاميليا يهودية ، والحقيقة أنها يهودية الاسم فقط.. أما هي فمسيحية كاثوليكية لأنها ولدت من عشيق لأمها أفلس فهرب، وأعطتها أمها اسم أحد النزلاء في البنسيون الذي تملكه، وهو ليفي كوهين ـ ولا يزال هذا الاسم منقوشاً على قبرها.
يقول أنيس منصور: أما وفاتها فعندي كلام، وأنا الوحيد الذي يستطيع ذلك. فيوم سفرها كنت أيضاً مسافراً، وكنت قد انتقلت حديثاً إلى جريدة «الأهرام» ـ بعد أن أغلقت الحكومة (الجريدة المسائية) التي كنا نعمل فيها وكان رئيس تحريرها كامل الشناوي، وقبل أن أسافر اتصلت بوالدتي هاتفياً أطمئن عليها، فلاحظت أن صوتها خافت، وأنها تحاول أن تغيره بما يعطي انطباعاً بأنها قوية (زي البمب)، ولم تفلح.. ولما ذهبت إليها وجدتها مريضة، وعدلت عن السفر، وذهبت إلى شركة الطيران أعيد تذكرتي، وهناك وجدت الناقد الفني المعروف حسن إمام عمر مع الفنانة كاميليا، وعرفت أنها تريد السفر لولا أنها لم تجد مكاناً فأعطيتها تذكرتي، وكان ما كان، وكانت ـ ولا تزال ـ حادثة كاميليا نموذجاً للأكاذيب الصحافية والشائعات التي تتحول بمرور الوقت إلى حقائق ظالمة!
ويقول الأستاذ شريف سيد عفت إنه يحتفظ بالبطاقة التي كتبها صحافي كبير لكاميليا بعنوان «شقة الملذات»، ولم تذهب، فكانت هذه الحملة الإجرامية على فتاة مسكينة ويؤسفني ألا أذكر اسم الصحافي. 

كاميليا ممثلة مصرية راحلة، اشتهرت في أواسط الأربعينيات لتصبح أكثر نجمات السينما المصرية تألقا وأعلاهن أجرا.
ولدت ليليان فيكتور كوهين في 13 ديسمبر 1919 في الأسكندرية لوالدين مسيحيين، لكن تبناها زوج أمها اليهودي الديانة حيث حملت اسمه. 
كانت كاميليا شخصية إجتماعية في الإسكندرية، كما كانت تتردد على حفلات الصفوة الإسكندرانية، وكانت تحوم حولها الكثير من الشائعات والشكوك. إرتبط اسمها بملك مصر آنذاك الملك فاروق وشاع بقوة بأن بينهما علاقة أو أنها حظيته بشكل يتخطى آخبار الجرائد الرخيصة 
توفيت الفنانة كاميليا في حادث طائرة كانت تستقلها متجهة إلى فرنسا، حيث سقطت الطائرة في الحقول بالبحيرة شمال غرب القاهرة في 31 أغسطس 1950. 

الخميس، 3 يونيو 2010

اللى يقدر على قلبي ـ ليلى مراد

يا حلو صبح يا حلو طل ـ محمد قنديل